كان المسجد الكبير بجيني، وهو أكبر مسجد مبنى من الطوب التقليدي في العالم، يستقطب عشرات الآلاف من السياح إلى وسط مالي سنويا. ولكنها الآن مهددة بالصراع بين المتمردين الجهاديين والقوات الحكومية والجماعات الأخرى. كانت مدينة جيني ذات يوم مركزًا للتعليم الإسلامي، إلاّ أنها تعاني حاليا من قلة زوارها. المدينة التاريخية، والمعروفة بمسجدها المترامي الأطراف، المبني من الطوب
كان المسجد الكبير بجيني، وهو أكبر مسجد مبنى من الطوب التقليدي في العالم، يستقطب عشرات الآلاف من السياح إلى وسط مالي سنويا. ولكنها الآن مهددة بالصراع بين المتمردين الجهاديين والقوات الحكومية والجماعات الأخرى.
كانت مدينة جيني ذات يوم مركزًا للتعليم الإسلامي، إلاّ أنها تعاني حاليا من قلة زوارها. المدينة التاريخية، والمعروفة بمسجدها المترامي الأطراف، المبني من الطوب الممزوج بالقش، والمدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي المعرض للخطر منذ العام 2016.
كان المسجد الكبير بجيني، وهو أكبر مسجد مبنى من الطوب التقليدي في العالم، يستقطب عشرات الآلاف من السياح إلى وسط مالي سنويا. ولكنها الآن مهددة بالصراع بين المتمردين الجهاديين والقوات الحكومية والجماعات الأخرى.
السكان المحليون يعتقدون أن الأزمة ستنتهي في نهاية المطاف، ويعيشون على أمل أنّ الأعمال سوف تنتعش كما كانت من قبل، ولكن البعض يرى بأمّ عينه أنّه “كلما مر الوقت، أصبح هذا الحلم وهمياً”، لأنّ الأمور تزداد صعوبة.
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *