على الرغم من التصعيد الإيجابي في المواقف الخارجية، إلا أن الانقسام الداخلي بين الكتل النيابية حول “الرئيس القوي” أو “الرئيس التوافقي” لا يزال العقبة الأكبر.
على الرغم من التصعيد الإيجابي في المواقف الخارجية، إلا أن الانقسام الداخلي بين الكتل النيابية حول “الرئيس القوي” أو “الرئيس التوافقي” لا يزال العقبة الأكبر.
اترك تعليقاً
لن يتم نشر البريد الإلكتروني الخاص بك. الحقول المطلوبة مؤشرة بعلامة *