رحيل أديب التراث العراقي باسم عبد الحميد حمودي
- تراث
- مايو 19, 2024
أطلقت مهرجانات القبيات الدولية برنامجها لصيف 2025، تحت عنوان “صيف ونص”، خلال حفل أقيم في متحف رودي رحمة، برعاية وزيرة السياحة لورا لحود، وفي حضور وزير الإعلام المحامي بول مرقص، ووزيرة البيئة تمارا الزين، إلى جانب حشد من الشخصيات الرسمية والثقافية والإعلامية. استُهل الحفل بعزف النشيد الوطني اللبناني، تلاه كلمة لمقدّمة الاحتفال جويس عقيقي، شدّدت
في أول تعليق له بعد سقوط نظام بشار الأسد، قدم الفنان السوري بسام كوسا اعتذاره للسجناء، مؤكداً رفضه لكل أشكال التدمير التي شهدتها سوريا خلال السنوات الأخيرة، مشدداً على أنه لا ينتمي إلى أي طرف من مؤيدي أو معارضي النظام السوري، معبراً عن أسفه العميق لقتل شباب من الجانبين. وأوضح كوسا في لقاء له، أنه
مع توقف الhرب في لبنان، بدأت على الفور فنادق وملاه ليلية بالتواصل مع الفنانين من أجل إحياء سهرة رأس السنة.
كان المسجد الكبير بجيني، وهو أكبر مسجد مبنى من الطوب التقليدي في العالم، يستقطب عشرات الآلاف من السياح إلى وسط مالي سنويا. ولكنها الآن مهددة بالصراع بين المتمردين الجهاديين والقوات الحكومية والجماعات الأخرى. كانت مدينة جيني ذات يوم مركزًا للتعليم الإسلامي، إلاّ أنها تعاني حاليا من قلة زوارها. المدينة التاريخية، والمعروفة بمسجدها المترامي الأطراف، المبني من الطوب
يّب الموت الباحث في التراث العراقي والناقد المعروف، باسم عبد الحميد حمودي، الجمعة، أحد أبرز الأسماء في مجال الأدب الشعبي والتراثي، عن عمر ناهز 87 عاماً. ونعى رئيس الجمهورية العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، الكاتب الراحل في بيان نشرته وكالة الأنباء العراقية (واع) قائلاً: “تلقينا بحزن عميق رحيل الباحث التراثي والناقد الكبير باسم عبد الحميد
نذ انطلاق طلائع الاكتشافات الجغرافية والاجتياح الأوروبي الإمبريالي للعالم، قبل 5 قرون، شهدت البشرية ظاهرة الاستيطان الكولونيالي الإحلالي التي تعني: احتلال أرض الغير، واستبدال شعب بشعب واستبدال ثقافة بثقافة وتاريخ بتاريخ، وكل عنصر من هذه العناصر إبادة قائمة بذاتها. وكان ذلك أحد معالم خروج أوروبا إلى العالم باعتباره مجالا مفتوحا للتمدد والهيمنة والاستيطان والإبادة برؤية